موقع ملم
موقع ملم، هو موقع متخصص في عرض محتوىً صادق وهادف، يشمل الأخبار اليومية بدون أي وسائل غير أخلاقية كل هدفها جذب المتابعين، لكن هنا في مُلم ستجد ما تبحث عنه إضافةً إلى المحتوى التقني والتاريخي والهندسي لفئات الطلاب والباحثين.
cute-teens https://pornsnake.net/ first time sex for teen. kowalsky page

توقف قليلًا والتقط أنفاسك.. هل عرفت معنى النجاح قبل أن تسأل كيف أنجح؟

قف للحظة.. هل ستضيّع عمرك متسائلًا كيف أنجح؟

4

أنا لا أستهدف فئةً معينةً من القرّاء في حديثي هذا ممن يبحثون عن إجابة لسؤال (كيف أنجح؟) إلا لأمرٍ هو أهم من مجرد كلمةٍ مفتاحية ألفت بها انتباه جمهورٍ ما، ويا صديقي الذي مضى به العمر وقد يكون طالبًا يدرس ويشعر أنه في سباقٍ لا يلتفت فيه لكل جميلٍ حوله، فقط يلهث وراء ما يمكن أن يتقبله المجتمع به.

ربما تكون قد انتهيت من دراستك، وها أنت الآن في مرحلة ما بعد التخرج الجامعي كالتائه الذي فوجئ بأنه أمام مهامٍ كبرى ستلتقطه من الحياة وتجعله كما لو كان عبدًا يركض -واعذرني إذا قلت ذلك لا تؤاخذني- في هذه الحياة فيُقبل على العمل وعلى متطلباتٍ أخرى ستأخذ من عمره وتلتهمها.

لذا إذا كنت طالبًا في المرحلة الثانوية أو طالبًا جامعيًا أو شابًا تخرج حديثًا، أو تخرجت وفي مرحلة العمل وربما سافرت أو تفكر الآن في مسؤوليات الزواج، أو تزوجت بالفعل.. هلّا توقفت لحظة يا صديقي! هلّا أغمضت عينيك وأبعدت أذنيك عن كلّ صخبٍ حولك، ثم التقطت أنفاسك ببطء، أخبر نفسك أن الأمر لا يستحق كل هذا الإرهاق الذهني والتفكير المبالغ فيه، استرح يا صديقي ثم اسأل نفسك قائلًا: ماذا أفعل هنا؟

الناس يركضون.. فهمهم للنجاح خاطئ والرغبة الدائمة تقتلهم ببطء

توقف قليلًا والتقط أنفاسك.. هل عرفت معنى النجاح قبل أن تسأل كيف أنجح؟
قبل أن تسأل كيف أنجح .. هل عرفت معنى النجاح؟

نعم، فربما لا أعرفك لكني متأكدٌ أنك في حاجة لأن تفهم النجاح بشكل أكثر مرونة، صدقني لا قيمة لذلك النجاح إذا لم تكن تفعله باستمتاع حقيقي، أما إذا كنت ضمن هؤلاء الذين يفعلون شيئًا ما لأنهم مُضطرون لفعله وما إذا فعلوه أثقلوا أنفسهم وعقولهم بالتفكير الدائم فيه حتى دخلوا في دوامة، فما هي تلك الدوامة؟

إن الدوامة التي أقصدها هنا هي حين تقول: “أتمنى أن يمضي هذا الوقت وسأكون بخير”، تتذكر لما كنت طالبًا -أو إن كنت حاليًا- وتقول أتمنى أن يمضي هذا “التيرم” وأنجح في هذه المواد وسأكون بخير، أو أن تقول في عملك أتمنى أن تمضي تلك الفترة وستكون الأمور على ما يرام، ثم تمر فترة تلو الأخرى، ويمضي العمر ولم يأت ذلك الوقت الذي ستكون فيه على ما يرام!

القرار الأول: بهدوءٍ وبطء.. فلا مشكلة في القليل

هل تتذكر الخطة التي وضعتها لإنجاز أمرٍ ما كخطة دراسية أو دورة تعليمية على الإنترنت، أو نظام غذائي صحي مثلًا، أو كل هذه الأمور، وها أنت في قمة حماسك بعد أن خططت ونظمت ووضعت الجدول الذي سيجعلك بعد نحو شهرٍ قد أتممت إنجازًا قويًا، وما إن تبدأ ترى نفسك تؤجل، وتؤجل، حتى يأتي اليوم الأخير من الخطة وربما لم تنفذ 1 % منها!

لا عليك، فالمشكلة كانت في حماسك الزائد الذي جعلك تضع خطة تخصص فيها ما يفوق طاقتك وتحمّلك العقليّ، فالعقل يا صديقي يميل إلى الراحة، يحب أن تخدعه حين تخبره أن الأمر بسيط فقط بضع دقائق، ثم تجده يتعاطف معك ويغوص معك بمجرد البدء.

وحتى تفهم قيمة ذلك الأمر، فكم مرة قررت فيها البدء في أمرٍ ما وخططت لإنجازه في شهر مثلًا، ووضعت جدول يجعلك تعمل عدد ساعات مرهقة وأنت متحمس، ثم ما إذا مضى هذا الشهر تمنيت لو كنت قد قضيت ولو 10: 15 دقيقة فقط دون إرهاق، فلعلك كنت قد أتممت هذا الشهر بإنجاز أكبر بكثير!

الخلاصة: لا يهم إذا كنت أبطأ ما دمت تتحرك للأمام.. ابدأ بالقليل ولو بـ 10دقائق يوميًا لخطتك!


القرار الثاني: ما هو هدفك؟

لا يهم أن تكون صاحب هدف.. فقط ابدأ في شئ ما
كيف أنجح.. لا يهم أن تكون صاحب هدف.. فقط ابدأ في أمرٍ ما ولا تنتظر.

أنت حائرٌ، تتوه بين هدفٍ وهدف، وتملّ حين تبدأ فلا تُكمل أو تُنهي ما بدأت، لكن لا عليك صدّقني، فالحياة تجارب، لكنها في نفس الوقت لا تحتمل التضييع، إذًا ما العمل؟

في الحقيقة، هناك شيء أؤمن به دائمًا، فبعد أن تسأل قائلًا كيف أنجح، حدد مكانك على الخريطة، هل لا زلت في الحياة الدراسية؟ هل أنت متفوق أكاديميًا وتحقق المراتب الأولى في دراستك الثانوية أو الجامعية، أم أنك متوسط في المستوى الأكاديمي؟

الأمر يختلف أيضًا بالنسبة لمن أنهى دراسته ويرحّب بنهاية العقد الثاني من عمره.. العمل، والمشروع الشخصي الذي يحلم به، والزواج، والاكتفاء المادي، وما إلى ذلك (تظن أن السؤال هو: كيف أنجح، والحق أنه ما هو النجاح أصلًا؟).

لكن يا صديقي وبما أننا سنجعل من هذه الفكرة سلسلة مقالات، فسنحدد هذا المقال الأول لفئة الطلاب الذين لا زالوا في حياتهم الدراسية، وأوجه لهم هذه النصائح الثمينة:

1- إذا كان تقديرك الجامعيّ يتخطى “B” أو “جيد جدًا”، فاستمر في إعطاء الأولوية لدراستك خصوصًا إذا كنت في مجال عملي (كالهندسة والطب والصيدلة والحاسبات والعلوم).

2- إذا كان تقديرك الجامعي يقل عن ذلك، (كما هو المعتاد تقدير “جيد” أو “C”)، فلا تجعل دراستك الأولوية الأولى والأخيرة، خصص لها وقتًا لا يتعدى الساعة.

وفي هذه الحالة (حالة رقم 2)، فعليك حينها أن تتخذ هدفًا بجانب الهدف الدراسي، وذلك ما نسميه بـ”تنويع المخاطر” كما أنه سيزيد من فرصك المهنية مستقبلًا، ويعمل على تحسين حالتك المعنوية لتعلم أن التميز لا ينحصر فقط في المجال الدراسي، لذا فتعلّم أحد هذه المهارات:

  • التصميم: ما يتعلق ببرامج أدوبي مثل: الفوتوشوب، واليستريتور، ومجال الـ Video Editing و Graphic Design.
  • البرمجة: لا جدال في الأهمية الشديدة لهذا المجال وضمان فرصه مستقبلًا، وفروعه كثيرة تتعلق بتطوير الويب وتطوير الأندرويد، وغير ذلك.
  • كتابة المحتوى: إذا كنت تمتلك مهارة الكتابة ومستوى عالٍ في اللغة وصياغتها، فمجال كتابة المحتوى لدى المواقع والمدونات سيكون ممتعًا لك.
  • التسويق:  ربما تفكر في التجارة، الأمر فقط يحتاج لرأس مال بسيط وبضاعة تود بيعها (كالاكسسوارات أو إحدى المستلزمات الشخصية التي يفضلها الناس) وقدرتك على التسويق على منصات السوشيال ميديا بإنشاء صفحة أو مجموعة على “فيسبوك”.

لكن لحظة: هذا الأمر ليس قطعيّ وثابت، فهناك تجارب ظن أصحابها أن درجاتهم الجامعية لا تتخطى ذلك الحد الذي وضعناه، لكن إذ بهم يهتمون بالجانب العملي، فيخرجون لسوق العمل ويتميزون فيه بشكل واضح، لذا لا مشكلة إذا قررت الاستمرار والتركيز فقط على مجالك الدراسيّ مهما كان تقديرك الجامعيّ، على أن تهتم بشكل أكثر بالجانب العملي المؤهل لسوق العمل.


يكفي ذلك اليوم

قد تتساءل كيف أبدأ في أحد هذه المجالات، ومن أين أتعلمها، وكيف أضمن أنها ستكون لي مصدر دخلٍ جيد بجانب مجالي الدراسي؟ وبالطبع لن نتركك في هذه الحيرة، لذا عليك انتظار بقية سلسلة هذه المقالات ليصبح الطريق أكثر وضوحًا.

كان هذا المقال هو بداية سلسلة المقالات التي نتمنى أن نكون بها سببًا في ما يصبو إليه بعضُنا بالأخذ بأيديهم نحو ما يتمنونه في هذه الحياة من نجاحٍ بكل ما يتضمنه معنى “النجاح” من جوانب، ويظلون على سؤالهم المعتاد: كيف أنجح؟

اقرأ أيضًا: الحقيقة.. يوم اجتاحت جيوش العباسيين “عمورية” قصة الخليفة المعتصم بالله والسيدة التي استنجدت به.

اقرأ أيضًا: كيف أربي طفلي تربية سليمة..4 نصائح ونصف للآباء المهتمين.

أنشأنا صفحتنا على فيسبوك، يمكنك زيارتها من هنا!

 

4 Comments
  1. […] اقرأ أيضًا: توقف قليلًا والتقط أنفاسك.. هل عرفت معنى النجاح قبل أن ت… […]

  2. Eman says

    مقال مفيد جدا جزاك الله خيرا

  3. […] اقرأ أيضًا: توقف قليلًا والتقط أنفاسك.. هل عرفت معنى النجاح قبل أن ت… […]

  4. assuslef says

    It seems to me it is good idea. I agree with you.

Leave A Reply

Your email address will not be published.

porn videos blonde webcam goddess hardcore squirt more hotnudegirlz com.
tamil girls smack of the monster pecker.
indian sex amateur redhead on homemade shower fuck.